الصدمات الموروثة وصدمات الأسلاف وتأثيرها على العلاقة مع الأم وجرح الأم

الصدمات المتوارثة
العلاقة مع الوالدة وجرح الأم
الأحد 31 مارس 2024

.د.ب 23.000

الصدمات التي نتوارثها من أسلافنا بالإضافة إلى صدماتنا التي تحدث مع بداية حياتنا، وعلاقة مع والدتنا تشكل وتبلور طريقة تعالمنا في العلاقات وقدرتنا على التأقلم مع الحياة واتخاذ القرارات المصيرية وأيضاً تشكل نظرتنا وطريقة تعاملنا مع شريك حياتنا وعلى فرص العمل في حياتنا وعلى دخلنا المالي والمادي

في هذه الورشة نستكشف جذور جرح الأم ونبدأ في تشافيه لنستطيع الاستقبال بصورة أفضل

تابع القراءة في الأسفل للمزيد من التفاصيل

من يواجه أي مشكلة في التسجيل للورشة ، يمكنكم التواصل معنا واتساب

اضغط هنا

غير متوفر في المخزون

للصدمات التي نتوارثها من أسلافنا والمختزنة في وعينا وفي جيناتنا تأثير كبير على علاقتنا مع والدينا.

كما أن للصدمات التي عاشها أسلافنا وأسلاف أحد الوالدين تأثير كبير عليه وهذا ينعكس بصورة أو بأخرى على علاقة هذا الوالد بنا كأبناءه.

هذه العلاقة تخلق جرح وهذاالجرح يكون في المجال الباطني غير الواعي حتى وإن شعرنا عكس ذلك أو ادعينا أننا في أفضل حال.

أثبتت دراسة أجرتها جامعة هارفارد على أن نوعية وطبيعة العلاقة مع الوالدة تؤثر بصورة مباشرة على الحالة الصحية والجسدية للفرد في منتصف العمر، حيث ظهرت أمراض عديدة لدى الأشخاص الذين كانت علاقته مع والدتهم سيئة أو غير مريحة في السنوات الأولى من الحياة وفي مرحلة الطفولة.

في هذه الورشة المصغرة نتكلم عن كيف تظهر هذه العلاقة وكيف يؤثر جرح الأم على علاقتنا مع شريك حياتنا، على شعورنا بالأمان في الحياة، على الجوانب المالية والمادية والكثير غيرها.

على مدى ما يقارب من ساعتين من الزمن نبحر فيها في جذور هذه النظرة وهذه العلاقة وكيف يؤثر هذا الجرح علينا لنتمكن من جعل هذه الصدمات وهذا الجرح جسراً لفهم أعمق لأنفسنا وبداية لرحلة تشافي عميقة نعالج أنفسنا بها.

تنطلق رحلتنا في الصدمات الموروثة وجرح الأم حسب التوقيت التالي:

التاريخ: الأحد 31 مارس 2024

التوقيت: 9:30 -11:30 مساء بتوقيت البحرين والسعودية

المكان: أونلاين عن طريق تطبيق زوم

 

استعد وانطلق معنا لتجد التغيير

%d مدونون معجبون بهذه: