أكاديمية نحَّات الحياة
اضغط هنا لمشاهدة الفيديو التعريفي
مهنَّد مروان مزيِّك
ورشة اصنع هدفك ... وعيشه
اكتشف هدفك الحقيقي .. وانطلق من التشتُّت إلى وضوح لا يهتز
إن كنت تشعر أن الوقت يمر، والأهداف تتكَّر دون تحقيق ...
إن جرّبت التأملات والتمارين والدورات، ومع ذلك ما زلت تائهاً ...
فأنت هنا الآن، لأن الوقت قد حان لتبدأ من العمق، لا من القشرة
ورشة "اصنع هدفك ... وعشه" ستأخذك برحلة هادئة لكن عميقة إلى الداخل:
نكتشف جذور تعثرُّرك، نحررِّر عوائقك، ونُرشدك لاكتشاف رؤيتك الخاصة
حتى تعرف: لماذا تأخرت ... وكيف تتقدَّم
هل تعبت من وضع أهداف لا ترى النور؟
أحياناً ما يكون الألم الأعمق ... هو أنك لا تعرف لماذا تتأخر
كلما بدأت تمشي خطوة، تعود للخلف
كلما وضعت هدف، تكتشف بعد فترة أنه ليس لك، أو لا تعرف كيف تحققه
تمّر السنوات، والضياع نفسه يتكرر
نوايا كثيرة، دفاتر ممتلئة، خطط متراكمة ...
لكن لا شيء تحقق
ومع كل تأخير، يبدأ الشك يتسلل
هل المشكلة فيَّ؟ هل أنت من النوع الذي لا يعرف ماذا يريد؟
هل أنا أعيش حياتي بالصدفة؟
وكلما سألك أحدهم: "ماهو هدفك؟" سكتَّ ... أو قلت شيئاً لا تشعر به
أحياناً ما يكون الألم الأعمق ... هو أنك لا تعرف لماذا تتأخر
كلما بدأت تمشي خطوة، تعود للخلف
كلما وضعت هدف، تكتشف بعد فترة أنه ليس لك، أو لا تعرف كيف تحققه
تمّر السنوات، والضياع نفسه يتكرر
نوايا كثيرة، دفاتر ممتلئة، خطط متراكمة ...
لكن لا شيء تحقق
ومع كل تأخير، يبدأ الشك يتسلل
هل المشكلة فيَّ؟ هل أنت من النوع الذي لا يعرف ماذا يريد؟
هل أنا أعيش حياتي بالصدفة؟
وكلما سألك أحدهم: "ماهو هدفك؟" سكتَّ ... أو قلت شيئاً لا تشعر به
ربما تكون جرَّبت كل شيء:
✅ كتبت أهدافك في دفترك
✅ حضرت ورش عمل وتابعت فيديوهات
✅ إلتزمت بتأملات وتمارين
ومع ذلك ما زلت في نفس المكان
تشعر أنك تدور في حلقة مفرغة
كل بداية تليها خيبة ...
كل رغبة تُدفن تحت التشتت أو التسويف
ربما أصبحت تشكّ في نفسك ...
هل أنا من النوع الذي يلتزم؟
هل أنا أضيع وقتي في البحث عن شيء أصلاً لا أريده؟
الواقع؟
أنت فقط لم تعرف جذر التعثُّر
أنت لم تفشل، بل لم تجد الطريق بعد.
وورشة "اصنع هدفك ... وعِشهُ" ستكشف لك لماذا، بكل وضوح
المشكلة لم تكن فيك... بل في طريقة وضع الأهداف نفسها.
أغلب الناس يخطئون في البداية دون أن يشعروا:
يبدأون من الخارج قبل الداخل.
يضعون أهدافًا ليست نابعة من أعماقهم.
يتبعون خططًا ليست لهم.
يقلّدون ما يفعله الآخرون.
يحاولون إصلاح نتائج ظاهرة، دون أن ينظروا إلى الجذور.
في هذه الورشة، لن نضيف إليك "أداة جديدة"…
بل سنعود بك إلى الجذور، ونكتشف:
- لماذا تفشل أغلب أهدافك؟
- ما هي الأخطاء الخفية التي تكررها دون أن تنتبه؟
- كيف يختبئ تشتتك خلف رغبات لا تخصّك؟
- ولماذا لا تعرف ما تريد أصلًا؟
هذا ليس وِرْدًا صباحيًا ولا تمرينًا ظاهريًا.
نحن هنا لنكشف السبب الحقيقي خلف تعثرك.
وبعدها… الطريق سيفتح.
الحقيقة؟
الحقيقة؟
المشكلة لم تكن فيك... بل في طريقة وضع الأهداف نفسها.
أغلب الناس يخطئون في البداية دون أن يشعروا:
يبدأون من الخارج قبل الداخل.
يضعون أهدافًا ليست نابعة من أعماقهم.
يتبعون خططًا ليست لهم.
يقلّدون ما يفعله الآخرون.
يحاولون إصلاح نتائج ظاهرة، دون أن ينظروا إلى الجذور.
في هذه الورشة، لن نضيف إليك "أداة جديدة"…
بل سنعود بك إلى الجذور، ونكتشف:
- لماذا تفشل أغلب أهدافك؟
- ما هي الأخطاء الخفية التي تكررها دون أن تنتبه؟
- كيف يختبئ تشتتك خلف رغبات لا تخصّك؟
- ولماذا لا تعرف ما تريد أصلًا؟
هذا ليس وِرْدًا صباحيًا ولا تمرينًا ظاهريًا.
نحن هنا لنكشف السبب الحقيقي خلف تعثرك.
وبعدها… الطريق سيفتح.
حين ترى الطريق ... يتغير كل شيء
ماذا لو امتلكت الوضوح أخيراً؟
تخيل أن تستيقظ وأنت تعرف تمامًا:
لماذا تستيقظ.
إلى أين أنت ذاهب.
ما الذي تريده فعلًا، وما الذي لم يعد يعنيك.
تخيل أن يتحوّل الغموض إلى وضوح.
أن تنظر لنفسك وتقول بثقة:
"الآن عرفت من أنا، وما أريده، وما الطريق."
بعد هذه الورشة، لن تعود كما كنت:
لن تعود تتخبّط في أهداف الآخرين.
لن تنشغل بما لا يخصّك.
لن تهرب من الورقة البيضاء.
بل ستملك بوصلة داخلية ترشدك.
خطوات واضحة، حقيقية، نابعة من أعماقك.
وإحساس جديد بأنك… أخيرًا، تمشي طريقك أنت.
ولأول مرة... هدفك سيكون لك، بحق.
أنا لا أقدم هذه الورشة من كتاب قرأته، ولا من فيديو شاهدته.
أقدمها لأنني كنت هناك.
عشت الحيرة، الضياع، اللف والدوران بين أهداف
لا تُشبهني.
عرفت ما يعني أن تتقدّم خطوة… ثم تسقط عشرات.
ثم، شيئًا فشيئًا، بدأت أفهم.
بدأت أرى لماذا يتعثّر الكثيرون.
لماذا يتشتّتون رغم نواياهم الصافية.
ولماذا يسيرون نحو أهداف لا تخصّهم.
اليوم، بعد أكثر من 18 سنة في التدريب والوعي وتحرير الصدمات،
ساعدت المئات أن يستعيدوا بوصلتهم الداخلية، وأن يعرفوا من هم، وماذا يريدون، ولماذا.
وأنا هنا… لأساعدك أن تصنع هدفك، لا أن تستورد هدفًا من أحد.
يقدّم الورشة لك:
مهنَّد مروان مزيِّك
يقدّم الورشة لك:
مهنَّد مروان مزيِّك
أنا لا أقدم هذه الورشة من كتاب قرأته، ولا من فيديو شاهدته.
أقدمها لأنني كنت هناك.
عشت الحيرة، الضياع، اللف والدوران بين أهداف
لا تُشبهني.
عرفت ما يعني أن تتقدّم خطوة… ثم تسقط عشرات.
ثم، شيئًا فشيئًا، بدأت أفهم.
بدأت أرى لماذا يتعثّر الكثيرون.
لماذا يتشتّتون رغم نواياهم الصافية.
ولماذا يسيرون نحو أهداف لا تخصّهم.
اليوم، بعد أكثر من 18 سنة في التدريب والوعي وتحرير الصدمات،
ساعدت المئات أن يستعيدوا بوصلتهم الداخلية، وأن يعرفوا من هم، وماذا يريدون، ولماذا.
وأنا هنا… لأساعدك أن تصنع هدفك، لا أن تستورد هدفًا من أحد.
ماذا ستحصل عليه في ورشة "اصنع هدفك ... وعِشهُ"
هذه ليست ورشة نظرية، ولا مجرد تأملات.
بل تجربة حقيقية وعملية نغوص فيها معًا لاكتشاف هدفك العميق،
وإزالة التشتت من جذوره، وتصحيح المسار خطوة بخطوة.
🟠 خلال يومين من التدريب العميق، ستحصل على:
✔️ 10-8 ساعات مباشرة من التدريب + التطبيق (مقسّمة على يومين)
✔️ تسجيل كامل للورشة لتعود إليه متى شئت
✔️ ملفات تطبيق عملية لمساعدتك على استخراج هدفك الحقيقي
✔️ تأملات موجهة تساعدك على الانفصال عن الضوضاء الداخلية
✔️ جلسة مراجعة خاصة (نصف ساعة) بعد الورشة خلال 3 أشهر
✔️ خصم 10% في حال سجّلت خلال فترة الخصم
✔️ اشتراك مميز برسوم خاصة في "نادي الهدف الواعي" عند إطلاقه
✔️ تحديثات وتطويرات مستقبلية دون رسوم إضافية
كل هذا... مقابل 125 دينار فقط.
أنا أعلم أن التشتت قد يخلق الحذر.
وقد تكون حضرت ورشًا من قبل ولم تحصل على النتيجة التي أردتها.
لهذا أقولها لك بوضوح:
إذا حضرت الورشة، وطبّقت ما فيها، ولم تشعر بأي فرق حقيقي في وعيك لهدفك…
سأعيد لك كامل المبلغ دون نقاش.
أريدك أن تدخل هذه التجربة بثقة وسلام.
ورشة "اصنع هدفك ... وعِشهُ" ليست للمشاهدة فقط، بل للعيش، للتغيير، للبدء من جديد.
وأنا أتحمل المسؤولية معك.
لا مخاطرة ... أنت في أمان
لا مخاطرة ... أنت في أمان
أنا أعلم أن التشتت قد يخلق الحذر.
وقد تكون حضرت ورشًا من قبل ولم تحصل على النتيجة التي أردتها.
لهذا أقولها لك بوضوح:
إذا حضرت الورشة، وطبّقت ما فيها، ولم تشعر بأي فرق حقيقي في وعيك لهدفك…
سأعيد لك كامل المبلغ دون نقاش.
أريدك أن تدخل هذه التجربة بثقة وسلام.
ورشة "اصنع هدفك ... وعِشهُ" ليست للمشاهدة فقط، بل للعيش، للتغيير، للبدء من جديد.
وأنا أتحمل المسؤولية معك.
قالوا عن الورشة
عرض خاص ومعلومات الورشة
المدة المتبقية لإنطلاق الورشة
المدة المتبقية للخصم المبكّر
ورشة "اصنع هدفك" الآن متاحة بسعر خاص:
فقط 125 دينار ✅
✅ تاريخ الورشة: 13 ديسمبر 2025
✅ توقيت الورشة: الساعة 4 مساء بتوقيت البحرين والسعودية
✅ مكان الورشة: أونلاين مباشرة عبر منصة زوم
✅ تتاح لك تسجيلات الورشة بعد إنتهاء الورشة
✅ بعد التسجيل يصلك بريد إلكتروني بتجهيزات تحضّرها للجلسة للتطبيق
🎁 والأهم:
خصم 10% في حال سجّلت الآن قبل انتهاء المؤقّت!
لا تؤجّل لحظة الوضوح أكثر من هذا…
دعنا نبدأ الآن، خطوة أولى نحو هدفك الحقيقي.
📆 الأماكن محدودة… وساعة البدء تقترب.
هل ما زال لديك أسئلة؟
أسئلة قد تخطر على بالك
لمن هذه الورشة؟
للبالغين من عمر 22 سنة فما فوق في دول الخليج العربي واجميع الدول العربية، ممن يشعرون أن السنوات تمرّ وأن الأهداف تتكرر دون تنفيذ، رغم أنهم جربوا أكثر من دورة وتمرين ولم يصلوا إلى وضوح حقيقي
هل الورشة عملية أم نظرية فقط؟
عملية 100% كل جزء فيها مصمم لتطبقه على نفسك، وتخرج بنتائج واضحة وقابلة للتنفيذ.
هل أحتاج خلفية في التطوير الذاتي أو الوعي؟
أبداً. هذه الورشة تناسبك مهما كانت خلفيتك. الأسلوب بسيط، إنساني، وواضح.
ماذا لو حضرت ولم أستفد؟
إذا حضرت وطبقت ولم تجد أن المعلومات جديدة عليك، بكل بساطة: نعيد لك كامل المبلغ. لا يوجد مخاطرة.
ماذا سأحصل بعد التسجيل؟
ستحصل على حضور مباشر للورشة أونلاين عبر زوم مع مهنَّد مروان مزيِّك، وتسجيل كامل للورشة بعد إنتهائها لمشاهدتها متى شئت، بالإضافة إلى عرض خصم 10% عند التسجيل المبكر
ما هي ورشة اصنع هدفك ... وعشه
هي ورشة أونلاين مباشرة عبر زوم تساعدك على اكتشاف هدف حقيقي منسجم مع وعيك وروحك، بدل مطاردة أهداف لا تشبهك، نعمل فيها على جذور التشتت والتسويف، ونحولها إلى وضوح داخلي وخطة عملية قابلة للتطبيق
أنا حضرت ورش سابقة ولم أستفد ... ما المختلف هنا؟
لأننا لا نقدِّم حلول سطحية ولا شعارات، بل نغوص معك لاكتشاف جذور التشتت، ونكشف لك الأخطاء التي لم تكن تراها، الورشة مجرّبة وفعالة، بتسلسل بسيط وعميق في نفس الوقت
لا أعرف هدفي حتى الأن، هل هذه الورشة ستفيدني؟
هذه الورشة مصمَّمة لك بالضبط، لا تحتاج أن تأتي وأنت تعرف ما تريد، فقط أن تأتي وأنت مستعد لاكتشافه
أنا مشغول، ماذا لو لم أتمكن من الحضور؟
ستحصل على تسجيل كامل للورشة، ويمكنك مشاهدتها وتطبيقها وقت ما يناسبك، مدى الحياة
هل ما زال لديك أسئلة؟
أسئلة قد تخطر على بالك
ما هي ورشة"اصنع هدفك ... وعشه"
هي ورشة أونلاين مباشرة عبر زوم تساعدك على اكتشاف هدف حقيقي منسجم مع وعيك وروحك، بدل مطاردة أهداف لا تشبهك، نعمل فيها على جذور التشتت والتسويف، ونحولها إلى وضوح داخلي وخطة عملية قابلة للتطبيق
أنا حضرت ورش سابقة ولم أستفد ... ما المختلف هنا؟
لأننا لا نقدِّم حلول سطحية ولا شعارات، بل نغوص معك لاكتشاف جذور التشتت، ونكشف لك الأخطاء التي لم تكن تراها، الورشة مجرّبة وفعالة، بتسلسل بسيط وعميق في نفس الوقت
لا أعرف هدفي حتى الأن، هل هذه الورشة ستفيدني؟
هذه الورشة مصمَّمة لك بالضبط، لا تحتاج أن تأتي وأنت تعرف ما تريد، فقط أن تأتي وأنت مستعد لاكتشافه
أنا مشغول، ماذا لو لم أتمكن من الحضور؟
ستحصل على تسجيل كامل للورشة، ويمكنك مشاهدتها وتطبيقها وقت ما يناسبك، مدى الحياة
لمن هذه الورشة؟
للبالغين من عمر 22 سنة فما فوق في دول الخليج العربي واجميع الدول العربية، ممن يشعرون أن السنوات تمرّ وأن الأهداف تتكرر دون تنفيذ، رغم أنهم جربوا أكثر من دورة وتمرين ولم يصلوا إلى وضوح حقيقي
هل الورشة عملية أم نظرية فقط؟
عملية 100% كل جزء فيها مصمم لتطبقه على نفسك، وتخرج بنتائج واضحة وقابلة للتنفيذ.
هل أحتاج خلفية في التطوير الذاتي أو الوعي؟
أبداً. هذه الورشة تناسبك مهما كانت خلفيتك. الأسلوب بسيط، إنساني، وواضح.
ماذا لو حضرت ولم أستفد؟
إذا حضرت وطبقت ولم تجد أن المعلومات جديدة عليك، بكل بساطة: نعيد لك كامل المبلغ. لا يوجد مخاطرة.
ماذا سأحصل بعد التسجيل؟
ستحصل على حضور مباشر للورشة أونلاين عبر زوم مع مهنَّد مروان مزيِّك، وتسجيل كامل للورشة بعد إنتهائها لمشاهدتها متى شئت، بالإضافة إلى عرض خصم 10% عند التسجيل المبكر
جاهز تصنع هدفك ... وتعيشه؟
توقف عن تأجيل حياتك.
ليس لأنك لا تعرف ما تريد،
بل لأنك لم تملك الأدوات التي تكشفه لك… من الداخل.
ورشة "اصنع هدفك... وعِشهُ" هي فرصتك لتبدأ من مكان صادق، واضح، وعميق.
لا تنتظر ظروفًا مثالية…
الوضوح لا يأتي من الخارج، بل يبدأ عندما تختار أن تواجه نفسك بصدق.
⚡ سجّل الآن قبل انتهاء فترة الخصم…
وخذ الخطوة الأولى نحو هدفك الحقيقي.
2025 | جميع الحقوق محفوظة أكاديمية نحاَّات الحياة© |